لندن- كلمة: قال محافظ نينوى السابق، والمطلوب للقضاء
العراقي، أثيل النجيفي، إن داعش الإرهابي يعيد تنظيم عمله وإنه سوف
يستهدف مناطق "أطراف ديالى".
وتأتي تصريحات النجيفي عقب استهداف أحد مقرات الحشد الشعبي وسط محافظة كركوك شمال العراق من قبل انتحاري، حسب مصدر أمني.
قال النجيفي على حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" إنه "في الوقت الذي ينشغل فيه العراقيون بالصراعات السياسيات والهروب من أزمة سياسية بافتعال اخرى، يعيد داعش تنظيم عمله ويستعجل مراحله الخمسة ويبدو أنه قد جعل من أطراف كركوك منطلقا رئيسيا لعملياته".
وأضاف: "من المتوقع ان يتسع الامر الى أطراف محافظة ديالى".
والنجيفي أحد الشخصيات المتورطة بسقوط الموصل بيد تنظيم داعش الإرهابي في 2014 وترجح شخصيات سياسية أن يكون متعاوناً مع دول إقليمية، وفقاً لتسريبات قيادات سياسية سنية.
وتابع النجيفي أنه "بعد ان أطلق داعش مرحلته الاولى (صيد الغربان).. من الواضح انه ينتقل الان الى مرحلته الثانية التي يستهدف فيها المقرات الحكومية ومقرات الأجهزة الأمنية والحشد الشعبي والعشائري بهجمات صغيرة استعدادا للمرحلة التي تليها".
وأوضح أنه "مهما كانت الصراعات السياسية فأن حرس نينوى متأهب تماما لوأد تلك التحركات في الموصل قبل انطلاقها ولدينا تنسيق عالي مع جميع الأجهزة الأمنية في نينوى ويعزل النزاعات السياسية عن عمله الامني".
وحرس نينوى تشكيل دربته القوات التركية بالتعاون مع النجيفي لكنه لم يشارك في عمليات تحرير المدينة من مسلحي تنظيم داعش.
وتأتي تصريحات النجيفي عقب استهداف أحد مقرات الحشد الشعبي وسط محافظة كركوك شمال العراق من قبل انتحاري، حسب مصدر أمني.
قال النجيفي على حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" إنه "في الوقت الذي ينشغل فيه العراقيون بالصراعات السياسيات والهروب من أزمة سياسية بافتعال اخرى، يعيد داعش تنظيم عمله ويستعجل مراحله الخمسة ويبدو أنه قد جعل من أطراف كركوك منطلقا رئيسيا لعملياته".
وأضاف: "من المتوقع ان يتسع الامر الى أطراف محافظة ديالى".
والنجيفي أحد الشخصيات المتورطة بسقوط الموصل بيد تنظيم داعش الإرهابي في 2014 وترجح شخصيات سياسية أن يكون متعاوناً مع دول إقليمية، وفقاً لتسريبات قيادات سياسية سنية.
وتابع النجيفي أنه "بعد ان أطلق داعش مرحلته الاولى (صيد الغربان).. من الواضح انه ينتقل الان الى مرحلته الثانية التي يستهدف فيها المقرات الحكومية ومقرات الأجهزة الأمنية والحشد الشعبي والعشائري بهجمات صغيرة استعدادا للمرحلة التي تليها".
وأوضح أنه "مهما كانت الصراعات السياسية فأن حرس نينوى متأهب تماما لوأد تلك التحركات في الموصل قبل انطلاقها ولدينا تنسيق عالي مع جميع الأجهزة الأمنية في نينوى ويعزل النزاعات السياسية عن عمله الامني".
وحرس نينوى تشكيل دربته القوات التركية بالتعاون مع النجيفي لكنه لم يشارك في عمليات تحرير المدينة من مسلحي تنظيم داعش.